کلمات قصار | كحضن الأم!
ساعةَ تلاوة الدعاء يستقر الداعي في موضعه (المُعَدّ له) بسَكينة كما يستقرّ الطفل في حضن أمه. فعندما نكون على أعتاب الله عز وجل نكون مستقرّين في مواضعنا. ومن أجل الخلاص من كل اضطراب لا بد أن نُكثِر من طَرقِ باب الله تعالى. بل أن نفتش، إن استطعنا، عن ذريعة للابتهال لنقف على أعتاب الله ونعيش السَّكينة الحقيقية.