علينا أن نغطّ في هذا الحظّ المعنوي بقدر الإمكان، ونصنع أحلى الذكريات عبر انتهاز هذه الفرصة، وذلك من أجل أن ترجعنا هذه الذكريات إلى هذه الساعات المعنوية الأصيلة وتكون باباً للرجوع إلى الله بعد ذهاب هذه الفرصة.