لو أيقَنّا بأن الدنيا، بحد ذاتها، ليست موضعَ راحةٍ وسعادة لتناقصتْ توقّعاتنا منها، ولعِشنا أقوى من ذي قبل، بل إننا سنجني من حياتنا لذة أعظم.