السَكينة العميقة الحقيقية
ليس السَكينة في أن تتناسى ما مضى من خطاياك أو لا تفكر في ما سيأتي من الموت والعقاب! لأن إغفال الماضي والآتي يمنحك استقرارًا نفسيًّا عابرًا زائفًا لا غير. فالسَكينة الحقيقيَّة هي في أن تكرر الحديث مع ربك وتناجيه مرارًا حول ماضيك ومستقبلك، وعندذاك اللهُ هو الذي سيمنحك السَكينة ويلاطفُك.