لا بد أن نقرأ القرآن ككتاب كُلُّه إشارات، وإلا فسوف لا نتلقى إشاراته. فإنّ لكل مضمون قرآني على حدة إشارة، وإن لتركيب هذه المضامين مع بعضها البعض إشارات أخرى.