نور الذكر - كما الرائحة الطيّبة - لا يتسنّى وصفُه، بل ينبغي تجربته. والجاذبية التي يخلفها نور الذكر في نفس الإنسان تفوق مجرد العاطفة والمحبة البسيطة.