قيمة المباهج المعنوية!
البهجة والابتسامة في حضرة الباري تعالى تكون أحياناً أحبَّ من الحزن وذرف الدموع بين يديه. فالابتسامة النابعة عن شكر الله سبحانه أو عن الرأفة بخَلقه لَهِي أعَزّ من الأسى المتولّد من عدم لمس رحمته ورأفته. فأي قيمة عند الله للقلب إذا انكسرَ بسببٍ من حَسَد، أو حَزِنَ على فقدان أنعُم الله؟!