المدير الولائي كالمدرب الرياضي!
المدير في المجتمع الولائي أشبه بالمعلّم؛ فعندما يجتهد المعلم في الصف في سبيل أن يتعلّم التلاميذ، ويتقدّموا، ويبلغوا المعالي فإنه ينسَى نفسَه ولا ينافسهم. فالتلاميذ يحصدون العلامات، ويحصلون على فرص عمل دَخْلُها يفوق دَخلَ المعلّم بكثير والمعلّم يصُبّ دموع الفرح! وهذه الصفة لدى المعلم تستحق المديح.