إنما أوصَونا أن نكون إما علماء أو متعلّمين فذلك من أجل أن يحملنا العِلمُ على التواضع، أو أن يبعث فينا الخضوعُ أمام العالِم هذا التواضع. فإنْ حَظِي الإنسان بالاثنين معاً كان ذلك أبلغ أثراً في حثّه على التواضع.