سيأتي زمان لا يصدق الناس ما نحن عليه اليوم!
سيأتي زمان يخضع فيه الناس للدين بسبب العقل والعلم. وعندها سيبدو مَن لا دين له إنساناً أحمق، وسوف لا يصدق أهل ذلك الزمان ما نحن عليه اليوم من أنّ البعض يرى لنفسه شأناً رغم أنه لا دين له! ومع أن الجميع في ذلك الزمن سيخضعون للدين عن تعقُّل، فسوف لا يكون في وسع الجميع أن يتديّنوا عن عشق! فهناك فرق بين المسلم والمؤمن.