علينا قبل الاستمتاع بالشيء أن نحاول رفع مستوى أهليّتنا للاستمتاع وعندها سنطرَب للكثير مما لا يطرب له الآخرون. فالإنسان السليم يستمتع بالصلاة كما يستمتع بالطعام، ويطرَب لخدمته للناس وتلطّفه هو بهم كما يطرَب لتلطّف الناس به.