لو كان صاحب الزمان(عج) رجلاً عادياً..
لو لم يكن صاحب الزمان(عج) إماماً وكان إنساناً عادياً عبدَ الله، ألف عام، عبادة مقبولة وخاض فيها تجربة معقولة فلأي مقام علمي ومعنوي يكون قد وصل الآن؟ أفلا يكون من الحريّ بنا أن نقضي كل أعمارنا مقاسين صنوف العناء على أعتاب الله نصرخ متوسّلين طمعاً في لُقيا شخصية كهذه؟!