النشاط المعنوي
الحزن مؤشّر لنقص كبير في روح الإنسان. فالحزن المُمْرِض والباعث على الخمول سببه غياب البهجة المعنوية. وجميع أشكال البهجة المعنوية للإنسان إنما تكمُن في الله نفسه، ولقاء أوليائه، والكون في جنّته ورضوانه، وكذا إنجاز الأعمال بإخلاص مرضاةً له. وإن أرواحنا بحاجة مستمرة إلى النشاط المعنوي.